مسؤولون غربيون يكشفون عن مدة صادمة للحرب بين روسيا وأوكرانيا والخسائر المتوقعة
صحيفة المرصد: استبعد مسؤولون في الغرب، أن تضع الحرب أوزارها عما قريب، لأن المواجهة قد تطول أكثر من المتوقع، وربما يصل أمدها إلى أعوام أو حتى عقدين كاملين.
وأوضح مصدر، أن وزيرة الخارجية البريطانية، ليز تراس، تعتقد أن هذه الحرب قد تدوم 10 سنوات، وهو أمر ينذر أوروبا بمتاعب جمة، وفق شبكة "سي بي إس" الأمريكية.
وفي السياق ذاته، رأى مشرعون أميركيون في مبنى الكونغرس، أن هذه الحرب قد تمتد إلى 10 سنوات أو ربما 15 و20 عاما، ثم قالوا إن روسيا ستخسر هذه الحرب، في نهاية المطاف.
وتوقع الغربيون أن تطول مدة الحرب، لأن الأوكرانيين أبانوا عن تشبثهم بالمقاومة، في الوقت الذي راهن فيه الكثيرون على أن تسقط أوكرانيا، بما في ذلك العاصمة، في غضون أيام قليلة فقط، وهو أمر لم يحصل.
وأبانت الموظفة السابقة في مجلس الأمن القومي الأميركي، إيميلي هاردينغ:"على الولايات المتحدة وأوروبا أن تستعدا لنزاع مدته ما بين 8 و10 سنوات، بما له من تداعيات اقتصادية".
ورجح المسؤول السابق عن عمليات وكالة الاستخبارات الأميركية "سي آي آيه" في أفغانستان، مايكل فيكرز، أن عدد الضحايا الروس سيزيد بشكل كبير، إذا وقف الغرب بجانب أوكرانيا ومضى قدما في مساعدتها.
وكان الرئيس الروسي، فلاديمير بوتن، عزا إقدامه على اجتياح أوكرانيا، إلى الحرص على درء المخاطر الأمنية المحدقة ببلاده، في ظل إصرار الغرب على إلحاق أوكرانيا بـ"الناتو".
وأوضح مصدر، أن وزيرة الخارجية البريطانية، ليز تراس، تعتقد أن هذه الحرب قد تدوم 10 سنوات، وهو أمر ينذر أوروبا بمتاعب جمة، وفق شبكة "سي بي إس" الأمريكية.
وفي السياق ذاته، رأى مشرعون أميركيون في مبنى الكونغرس، أن هذه الحرب قد تمتد إلى 10 سنوات أو ربما 15 و20 عاما، ثم قالوا إن روسيا ستخسر هذه الحرب، في نهاية المطاف.
وتوقع الغربيون أن تطول مدة الحرب، لأن الأوكرانيين أبانوا عن تشبثهم بالمقاومة، في الوقت الذي راهن فيه الكثيرون على أن تسقط أوكرانيا، بما في ذلك العاصمة، في غضون أيام قليلة فقط، وهو أمر لم يحصل.
وأبانت الموظفة السابقة في مجلس الأمن القومي الأميركي، إيميلي هاردينغ:"على الولايات المتحدة وأوروبا أن تستعدا لنزاع مدته ما بين 8 و10 سنوات، بما له من تداعيات اقتصادية".
ورجح المسؤول السابق عن عمليات وكالة الاستخبارات الأميركية "سي آي آيه" في أفغانستان، مايكل فيكرز، أن عدد الضحايا الروس سيزيد بشكل كبير، إذا وقف الغرب بجانب أوكرانيا ومضى قدما في مساعدتها.
وكان الرئيس الروسي، فلاديمير بوتن، عزا إقدامه على اجتياح أوكرانيا، إلى الحرص على درء المخاطر الأمنية المحدقة ببلاده، في ظل إصرار الغرب على إلحاق أوكرانيا بـ"الناتو".
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة