شاهد صانعة محتوى تكشف الفرق بين الثري والمهايطي... ومفاجأة بشأن سعر التيشيرت الذي ترتديه
صحيفة المرصد : عقدت صانعة المحتوى يوشا السياري، مقارنة بين الغني والمهايطي وكشفت عدة فروق جوهرية بين الشخصيتين.
وقالت عبر حسابها عبر التيك توك، حين تشتري سيارة فارهة فالغني لن ينتبه لذلك بل سينبهر بها أصحاب الطبقة دون المتوسطة. وأوضحت أن التيشيرت الذي ترتديه سعره 15 ريال فقط.
وبينت يوشا أن الثري الحقيقي لا يتظاهر على الطبقة الأقل منه، ولا يحاول إظهار الغناء بل يخفي ذلك مراعاة لمشاعرهم بعكس المهايطي الذي يفعل كل شيء لإظهار السيارة والأسورة والشنطة.
وقالت إن "بنت النعمة" اللي "شايفة خير" لا تصور كل شيء عند التسوق لأن المشتريات بالنسبة لها شيء طبيعي.
ولفتت إلى أن الثري ليس لديه مشكلة في ارتداء البراند أو غيره، فلديه قناعة أنه من يضيف للبراند وليس العكس، بينما المهايطي يشعر بالنقص فيرتدي براندات ليشعر بالكمال.
وأكملت يوشا، أن بنت الخير حين تسافر لا تصور كل تفاصيل الرحلة بل توثق ما يُستفاد منه فقط فهم يسافرون للانبساط، بينما النوع الثاني سيوثق كل التفاصيل حتى فاتورة المطعم ليقال أنهم سافروا.
وتابعت بأنه ليس كل الأثرياء يحبون جنيف ولندن وباريس ويصيفون فيها كل عام، بينما المهايطي يذهب لهذه الأماكن حتى لو تداين من أجل إظهار ذلك للناس.
وأوضحت أن بنت الخير عندما تذهب لمناسبة ترتدي طقم مجوهرات يليق بها، بينما النوع الآخر عندما تحضر لمناسبة بسيطة تبحث عن أفخم طقم حتى وإن أخذته من صديقتها لأن المهم بالنسبة لها أن توصل رسالة بأنها أفضل ممن حولها.
وأبانت أن الثري يقيم الشخص حسب التصرفات والأخلاق بينما المهايطي يقيمك حسب براند ساعتك والشنطة والشوز، وختمت بأن المهايطي يهمه التعرف على الطبقة الأعلى منه عكس الفريق الثاني الذي يهرب من هذه الأمور.
وقالت عبر حسابها عبر التيك توك، حين تشتري سيارة فارهة فالغني لن ينتبه لذلك بل سينبهر بها أصحاب الطبقة دون المتوسطة. وأوضحت أن التيشيرت الذي ترتديه سعره 15 ريال فقط.
وبينت يوشا أن الثري الحقيقي لا يتظاهر على الطبقة الأقل منه، ولا يحاول إظهار الغناء بل يخفي ذلك مراعاة لمشاعرهم بعكس المهايطي الذي يفعل كل شيء لإظهار السيارة والأسورة والشنطة.
وقالت إن "بنت النعمة" اللي "شايفة خير" لا تصور كل شيء عند التسوق لأن المشتريات بالنسبة لها شيء طبيعي.
ولفتت إلى أن الثري ليس لديه مشكلة في ارتداء البراند أو غيره، فلديه قناعة أنه من يضيف للبراند وليس العكس، بينما المهايطي يشعر بالنقص فيرتدي براندات ليشعر بالكمال.
وأكملت يوشا، أن بنت الخير حين تسافر لا تصور كل تفاصيل الرحلة بل توثق ما يُستفاد منه فقط فهم يسافرون للانبساط، بينما النوع الثاني سيوثق كل التفاصيل حتى فاتورة المطعم ليقال أنهم سافروا.
وتابعت بأنه ليس كل الأثرياء يحبون جنيف ولندن وباريس ويصيفون فيها كل عام، بينما المهايطي يذهب لهذه الأماكن حتى لو تداين من أجل إظهار ذلك للناس.
وأوضحت أن بنت الخير عندما تذهب لمناسبة ترتدي طقم مجوهرات يليق بها، بينما النوع الآخر عندما تحضر لمناسبة بسيطة تبحث عن أفخم طقم حتى وإن أخذته من صديقتها لأن المهم بالنسبة لها أن توصل رسالة بأنها أفضل ممن حولها.
وأبانت أن الثري يقيم الشخص حسب التصرفات والأخلاق بينما المهايطي يقيمك حسب براند ساعتك والشنطة والشوز، وختمت بأن المهايطي يهمه التعرف على الطبقة الأعلى منه عكس الفريق الثاني الذي يهرب من هذه الأمور.
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة